دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية لإقامة قمة عربية ودولية للسلام السبت المقبل 21 اكتوبر لتداعيات الأحداث فى غزة .
لذا تنتظر شعوب العالم موقف موحد تجاه القضية الفلسطينية وحق تقرير المصير تجاه العدوان الاسرائيلي على الشعب المغلوب على أمره تجاه السامية العالمية فى دول أوروبا بمافيها أمريكا وفرنسا وبريطانيا وبعض الدول الغربية رغم أن شعوب هذه الدول تنادي بحق الفلسطينيين فى الاستقلال بدولتهم وعاصمتها القدس والجلوس على مقعد المفاوضات لحل الدولتين وهو أضعف الإيمان.
ننادى بأعلى صوت مانريده من هذه القمة.. اولا وقف إطلاق النار فورا.ثانيا رجوع القوات الإسرائيلية إلى حدود امنة للشعب الفلسطيني. ثالثا دخول المساعدات الإنسانية من دواء وكساء وماكل ومشرب إلى أطفال ونساء الشعب الفلسطيني . رابعا مغادرة الاساطيل الحربية للدول الغربية من المياه الإقليمية الفلسطينية والاسرائيلية ..خامسا عدم تتدخل الدول الأوربية مثل أمريكا وبريطانيا فى الحرب الدائرة بين الشعب الفلسطيني وإسرائيل بجانب عدم وضع فروض جائرة على الشعب الفلسطيني.
خامسا التحقيق الدولى فى جرائم الحرب بإستخدام أسلحة محظورة دوليا.خامسا وقف بناء المستوطنات بالقرب من القرى والمدن الفلسطينية . سابعا وقف الاعتداءات المستمرة على المصلين بالمسجد الأقصى وان تكون القوات الإسرائيلية بعيدة عن المسجد.
وأخيرا تأمين دخول المساعدات والأدوات اللازمة وعدم الوصاية الكاملة على الشعب الفلسطيني بالنزوح شمالا او جنوبا. مع حرية التنقل الأمن بين قرى ومدن فلسطين.
وعلى الشعوب العربية توحيد امتها وكلمتها وعدم سماعها وأتباعها لما يقال ويتحدث عنه أعداء الوطن عاشت مصر حرة تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.