يحتاج اليقطين مثل بقية القرعيّات إلى موسم من النمو الدافىء، إلاّ أنّه يتميّز عن الخيار والبطّيخ بأنّه يتحمّل البرودة إلى حدّ ما. تنجح زراعة اليقطين في الأراضي الجيدة الصرف والخالية من الأملاح. وهو يعتبر من الخضروات التي يمكن زراعتها طوال العام في المناطق ذات المناخ الدافىء والمعتدل كما هي الحال عليه في مصر، ويختلف الوضع بالنسبة الى سوريا ولبنان حيث تؤخذ البذور في وقت النضج في أواخر الصيف وتزرع في الربيع.
نصائح
يمكن زراعة اليقطين بطريقة الشتل التى يمكن شراؤها، أو بذورًا، لكن الخيار الأول هو الأفضل. إذا كان الطقس باردا تزرع البذور في مكان داخلي ومغلق تصله أشعة الشمس، وذلك لمدّة مؤقّتة أي حتّى تمضي فترة الصقيع نهائيًّا. أمّاأإذا كان الطقس معتدلًا أو حارًا ولا يوجد إحتمال لهبوب موجات صقيع في الأشهر الثلاثة التالية للزراعة فتزرع في الخارج، وفي بقعة من الأرض تصلها أشعة الشمس بشكل مستمر لأن اليقطين يحب الشمس. تغرس الشتلات على مسافة متر بين الواحدة والأخرى، وفي حال عدم توافر الشتلات، تستعمل البذور، حيث يمكن طمرها على عمق 2 سم تحت التراب. يجب ري الشتلات ثلاث مرّات بالأسبوع، وبما أن اليقطين من النباتات المعربشة التي تمتد وتطول، يجب قص النبتة ومنعها من الإمتداد أكثر عندما تظهر بعض الثمار. وعند ظهور الثمار يوضع لوح صغير من الخشب أو الكرتون أو قطعة من النيلون تحت كل ثمرة حتّى لا تتعفّن من جرّاء إحتكاكها بالتربة.
. ينشط الكبد ، يمنع الريقان .
. يزيل الصداع و الشقيقة خصوصا ً النوع النفسي.
. مهدئ للاعصاب و امراض النفس .
. مدر للبول يفتت الحصى و الرمل ، يزيل التهابات الكلى ، ينشط الكلى ويقوي وظائفها .
. يكسر العطش و يزيل الحرارة و الحمى .
. ينفع امراض الصدر و السعال .
. ينشط اللثة و يكافح اوجاع الاسنان .
. يستعمله اصحاب معامل المربيات لغش المربى ، لأنه لا لون له و لا طعم فيمكن إضافته مع اي فاكهة فيعطي نفس الطعم و الرائحة .
. هو ملين للطبيعة وفي كميات كبيرة يساعد على القيء و الاستفراغ.
. بذره طارد للدود و خاصة الدودة الوحيدة .
. يعالج امراض الجهاز البولي و مشاكل غدة البروستات