استكمالا لما سبق حول قضايا الاستخدام الاقتصادي للموارد المائية.
اشرنا لسرعة معالجة مجرى مياه النهر المصري العظيم بعمل الواح طاقه شمسيه تغطى طول المجرى لتوفير الطاقه لمشروعات استراتيجية التنميه آلزراعيه المستدامه.
ويستلزم ذلك توطين صناعة الواح توليد الطاقة الشمسية في الدلتا الجديده. وهو الان متيسر خاصة ومصر تمتلك أكبر منجم من الرمال البيضاءالنقيه يليها السيلكون فالي في كاليفورنيا ولا يوجد في العالم سواهما
ويمكن تطويرها لكي تمتد مع شبكة الربط ك الكهربائى لشمال إفريقيا ووسط أفريقيا حتي كيب تاون. اما تبطين الترع الرئيسيه في الدلتا فقرار يحتاج تعديل سريع و إيقاف التبطين للاسباب السابق ذكرها اما البديل الملح والواجب دراسته تحويل جنابيات الري الي مواسير مركب عليها طلبات تعمل بالطاقة الشمسية وتكون المياه تحت ضغط
٦بار ويعمل عداد بمحبس امام كل حيازة للمحاسبة بتكلفة المياه ووصولها تحت ضغط لشبكة الري المتطور امام كل حيازة وبهذا نقلل من استخدام الوقود والكهرباء ونوفر طاقات للتصنيع الزراعى. .ومن ثم تقليل الفاقد والتكاليف الزراعيه.
علي وزير الزراعه علاء فاروق و المدير التنفيذى لجهاز مستقبل مصر العقيد الدكتور بهاء الغنام تحديد المساحات المزروعه علي مجاري الترع والجنابيات ومن ثم الاحتياجات المائية وبهذا نرشد استخدام المياه والعائد والقيم المضافة من وحدة المياه.