طالعت ماكتبه الدكتور جمال صيام واتفق معه حول قضايا استخدامات المياه والفقر المائى وفق رؤيته الثاقبه ولعل الحكومه ورجالها يقرأون
أما ماأريد قوله.. فإننى لا اتفق مع النهر العظيم المكشوف فى الدلتا الجديده.. كما يقولون ،هناك مايسمي معامل التبخير فضلا عن أن التبطين الأسمنتي يرفع درجات حراره المياه ويفقد المياه خواصها البيولوجية ميزة تكون البلانكتون والعضويات ويغير من تركيب المياه .
إذا كان معمر القذافى والألمان الشرقيين حين اقدم علي مشروع النهر العظيم عمله مواسير مدفونه فلم يفقد مياه ولا الخواص البيو لوجيه للمياه، وازيد انه لعلاج ذلك مطلوب عمل الواح طاقه شمسيه على طول المجرى لتقليل البخر
وبذلك نوفر كهرباء الشبكه الموحدة ووقود وحدات التوليد ونشغل كل المشروعات وانظمة الري ومحطات تحليه المياه. .ونقيم المجتمع الزراعي الصناعي ونحقق جانب من التنميه المستدامه ونعدل التراكيب المحصوليه ونقيم صوامع التخزيز وثلاجات التبريد ..
وللحديث بقيه…